الاسم الكامل : سمير محمد حسن الكيلاني
التولد :مدينة كيلان الايرانية
العمر: 62 عام
متزوج من امرأتين الاولى في بريطانيا والثانيه في العراق
الشهادة : شهادة دينية من ايران
العمل السابق : سمكري في باب الشيخ وكذلك في بريطانيا
بعدها التحق في لندن بمنظمة العمل الاسلامي وهي فرع لحركة امل اللبنانية هناك حيث تم تجنيده من قبل الحرس الثوري الايراني وعمل معهم بصفه سائق في السفارة الايرانيه في لندن حيث دخل بعدها دورات استخباريه في قبرص
بعد عام 2004 عين في وزاره المواصلات وكلف بمهمه تصفيه الوزارة من الكوادر القديمه ،
وبعد تولي المالكي رئاسة الوزراء قام باستدعائه طارق النجم مدير مكتب رئيس الوزراء سابقاً بحكم صلة القرابه التي تربط الاخير مع الزوجة الثانيه لسمير حداد ، بعدها أصبح مسؤلا عن الخلية الاستخبارية الخاصة المرتبطة بالمالكي وكان مكتبه داخل مجلس الوزراء ،
تولى عام 2008 رئاسة لجنة استلام المواقع الرئاسية والفنادق التي كانت تشغلها القوات الامريكيه في العراق وكانت تحتوي مواد وأجهزة ومعدات تقدر بملايين الدولارات ، حيث قام سمير مع احمد المالكي ببيع قسم منها في الخارج وتهريب القسم الآخر
إلى إيران
،بتوجيه من ايران اصدر المالكي في منتصف عام 2009 امرا بتعيين سمير حداد مديرا للشؤون الادارية والمالية في جهاز المخابرات ولكنه لم يلتحق بمهام عمله لحين انهاء خدمات الفريق محمد الشهواني لوجود خلافات بين المذكورين وأوكلت لموضوع البحث مهمة اقصاء الضباط من الطائفة السنية وتعيين بدلا عنهم ضباط من حزب الدعوة .
وبعد فترة اقل من سنة تولى مهام مدير عام امانة سر الجهاز ووكيل رئيس جهاز المخابرات لشؤون العمليات وهو أهم منصب في الجهاز اذ يتيح له هذا الموقع الاطلاع على كافة معلومات الجهاز وقام بالاشراف على عدة عمليات خطف أو تلفيق تهم لمدراء كان احداها خطف مدير الشؤون الايرانية في مديرية الخدمة الخارجية حازم محمد نوري عام 2011 وكذلك خليل الجنابي مدير قسم في مديرية المراقبة الذي لم يتم العثور عليه لحد الآن.
يرتبط المذكور استخباريا بالمدعو حجي عدنان وهو كردي فيلي وأحد مساعدي قائد فيلق القدس الايراني ويزوده بكافة المعلومات عن جهاز المخابرات العراقي . ولاهمية المذكور بالنسبة للحرس الثوري الايراني تم تعيينه وكيل وزير الداخلية لشؤون الاستخبارات اضافة الموقعة في الجهاز.
يشرف المذكور وبدعم مالي كبير من نوري المالكي على شركة نقليات تسمى المنار ولديها فروع في بغداد واربيل وتركيا تتولى نقل الزوار الاتراك العلويين إلى المراقد المقدسة وهي احدى واجهات الحرس الثوري الايراني
قام الموما اليه بالغاء مديرية إيران في جهاز المخابرات وتعيين عناصر من عصائب اهل الحق بالجهاز وارسالهم الى دورات استخبارية في ايران ولبنان باشراف حزب الله اللبناني لتنفيذ عمليات اغتيالات لخصوم المالكي وتأجيج الفتنة الطائفية لضمان فوز المالكي لولاية ثالثة ومن عمله الآن الإشراف الاستخباري على إدارة المليشيات الطائفية وفرق الموت بشكل مباشر. كما قام باختلاس مكافئات نهاية الخدمة البالغة ستة أشهر لاخر راتب كان يتقاضاه الضابط قبل احالته على التقاعد
وهو المسؤول الأول عن السجون السرية في العراق بالتنسيق مع المليشيات كونه وكيل وزير الداخلية لشؤون الاستخبارات والتحقيقات في عام 2009 وقبل مباشرته بالجهاز قدم شهادة على اساس انه خريج كلية وتم مفاتحة وزارة التعليم العالي واتضح أنها مزورة وطلب الفريق زهير ارسال كتاب الى مكتب المالكي بهذا الشأن على أمل الغاء أمر تعيينه وتم في ذلك الحين احاطة مكتب المالكي بكتاب التعليم العالي لكن طارق نجم تجاهل كتاب الجهاز وباشر بعمله ومنحه رتبة لواء.
والان يصر المالكي على توليه رئاسة جهاز المخابرات ولكن السفيرة رفضت ذلك ورشحت شغاتي والاطار رفضوه ولذلك اضطر السوداني تولي المخابرات لحين حل المشكله